احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






-

يا ليلتِي المٌمطره يا قهوتِي الخاصة 
يا أٌغنِيتي المفضلة : 
لأجلك أنا خٌلقت !

- يا ليلتِي المٌمطره يا قهوتِي الخاصة يا أٌغنِيتي المفضلة : لأجلك أنا خٌلقت !

-

          عزيزي :
  إِن لَزِم الأمر سأقتٌل الأٌنثى 
  الساذجة التِي تسكٌنني !
  وسأٌثبت لك وَ لِلعالم أنك 
  سيء وأنا أسوء مِنك !

- عزيزي : إِن لَزِم الأمر سأقتٌل الأٌنثى الساذجة التِي تسكٌنني ! وسأٌثبت لك وَ لِلعالم أنك سيء وأنا أسوء مِنك !

Articles

-بَكيتُ حَقِي.-

,

 كَ أي ليلة وَ كعادتِي السقيمة أُقنع ولا أيأس ، أهوَ تفكيري المُتخلف؟ أم نظرياتهم العقيمة ! الأدِلة واضِحة ؟ والشمسُ تُشرق بِأي حق "بأي حق ؟ أيا ربي كَسالى ؟ أم خُذِلو ولم يمتلِكُوا القوة لِلوقوف مِن جديد ! حقِي يا "أُمِي يُسلب وَ صوتِي نُزِع ! أماه حزينةٌ مُنذ أمدٍ بعيد وليس ِبيدي  حيلةٌ سِوى "الدُعاء" ! أدعو لِمواطن يتصبر ولم يَعُد يتحمل ، بكيتُ موت "حقي" بكيتُ الظُلم الذِي يحدُث ولا أملك سِوى المُجاهِدين *كُلِي أملٌ بِهم وفوقهم أملِي بالله كبيرٌ جِداً        ... اقرأ المزيد


-
إِتكأت وَهِيَ تسترجع ماقبلَ سنتان ، وَتُتمتِم

- إِتكأت وَهِيَ تسترجع ماقبلَ سنتان ، وَتُتمتِم "كُنت" أعيش وَليتنِي أعودُ لِلحياة.

انقادٌ إليكِ لا إرادياً ، واعودٌ لذكرياتِنا القديمة دائماً 
لِتلون حياتي البائسة ب لون الفرح ، أشتاقٌك.

انقادٌ إليكِ لا إرادياً ، واعودٌ لذكرياتِنا القديمة دائماً لِتلون حياتي البائسة ب لون الفرح ، أشتاقٌك.