-بَكيتُ حَقِي.-
,
كَ أي ليلة وَ كعادتِي السقيمة أُقنع ولا أيأس ، أهوَ تفكيري المُتخلف؟ أم نظرياتهم العقيمة ! الأدِلة واضِحة ؟ والشمسُ تُشرق بِأي حق "بأي حق ؟ أيا ربي كَسالى ؟ أم خُذِلو ولم يمتلِكُوا القوة لِلوقوف مِن جديد ! حقِي يا "أُمِي يُسلب وَ صوتِي نُزِع ! أماه حزينةٌ مُنذ أمدٍ بعيد وليس ِبيدي حيلةٌ سِوى "الدُعاء" ! أدعو لِمواطن يتصبر ولم يَعُد يتحمل ، بكيتُ موت "حقي" بكيتُ الظُلم الذِي يحدُث ولا أملك سِوى المُجاهِدين *كُلِي أملٌ بِهم وفوقهم أملِي بالله كبيرٌ جِداً ... اقرأ المزيد